بدأت بمدينتى الصغيره على النيل فى منزل ملك لعائلتى بالدور الأول منه النادى اليونانى الذى كان يقبم حفلات رأس السنه
وبالدور الثانى أحد بنوك القطاع العام وبالدور الثالث كانت شقتين احدهما كانت لأقامتنا والأخرى (المقابله لها) سكن مأمور المركز
أمضيت بتلك المدينه حتى الصف الخامس الأبتدائى . مازلت أتذكر حتى اليوم اسماء زملائى بالأبتدائى .
ثم أنتقلنا الى القاهره ، لأنتقل بدورى الى حياه جديده ، لا أعرف بها أحدا
فى مدرستى بالمدينه الصغيره كنا نعرف بعضنا البعض ولكن فى تلك المدرسه الجديده بالقاهره كنت بالكاد أعرف من يجلس بجانبى
ومع مرور الزمن بدأت أول قصة حب بينى وأبنة الجيران التى كانت أخت لصديق تعرفت به فى المنزل المجاور ، التى كان من الممكن ان أقف وأتكلم معها دون نظرات مستنكره .
ثم بدأت الصداقات تتوالى
حتى كونا فريق لكرة القدم ،له لوائح واشتراك وزى موحد وتنافس مع فرق الشوارع المجاوره
كان هذا المكان الجديد له سحر خاص فهو ملاصق للنيل أمام حى المنيل والروضه فلم يختلف كثيرا عن مدينتى الصغيره
الى أن وصلت الى المرحله الثانويه ، وهنا أنتقلت دراستى الى وسط البلد ,
وبدأت مرحلة أخرى
وبالدور الثانى أحد بنوك القطاع العام وبالدور الثالث كانت شقتين احدهما كانت لأقامتنا والأخرى (المقابله لها) سكن مأمور المركز
أمضيت بتلك المدينه حتى الصف الخامس الأبتدائى . مازلت أتذكر حتى اليوم اسماء زملائى بالأبتدائى .
ثم أنتقلنا الى القاهره ، لأنتقل بدورى الى حياه جديده ، لا أعرف بها أحدا
فى مدرستى بالمدينه الصغيره كنا نعرف بعضنا البعض ولكن فى تلك المدرسه الجديده بالقاهره كنت بالكاد أعرف من يجلس بجانبى
ومع مرور الزمن بدأت أول قصة حب بينى وأبنة الجيران التى كانت أخت لصديق تعرفت به فى المنزل المجاور ، التى كان من الممكن ان أقف وأتكلم معها دون نظرات مستنكره .
ثم بدأت الصداقات تتوالى
حتى كونا فريق لكرة القدم ،له لوائح واشتراك وزى موحد وتنافس مع فرق الشوارع المجاوره
كان هذا المكان الجديد له سحر خاص فهو ملاصق للنيل أمام حى المنيل والروضه فلم يختلف كثيرا عن مدينتى الصغيره
الى أن وصلت الى المرحله الثانويه ، وهنا أنتقلت دراستى الى وسط البلد ,
وبدأت مرحلة أخرى
هناك 12 تعليقًا:
ننتظر المزيد
احب انا اوى
حكاوى الذكريات
لانها حقيقية وهو ما
احبه فى الحكايات
بدأ شهريار الحكي
و ليته لن يسكت عن الكلام المباح :)
لااعرف لماذا كل من انتقلوا للعيش في القاهرة يمتلأ حديثهم عنها بقدر كبير من الوحشة والاغتراب (وأنا منهم بشكل ما)
الغربة احساس طبيعي عند الانتقال من بلدك لبلد آخر لكن لا اعرف لماذا اشعر بأن هذه المدينة لاتساعد ابدا على التخفيف من الاحساس بالغربة بل بالعكس تزيده..
عود حميد وفي انتظار المزيد
مع خالص تحياتي
سولي
ايه اخبارك
دائما ما تشوقنا بقصة جديدة لكن أرجو ات نكملها و لا تقف عن الحكي مثلما فعلت مع قصه الصينيات و ما حدث معهن
بانتظار المرحلة القادمه
كيف حالكم؟
ارجو أن
تكونوا
بخير.
norahaty
هى ذكريات تلح على الأنسان من وقت لآخر
دون سبب مباشر
عزيزتى روز
فى الماضى كانت شهر زاد من تقوم بالحكى
وجاء الدور لشهريار ليفتح صدره قليلا
العزيزه هبه
ربما كانت القاهره بزحامها واتساعها
توحى بالأنفراد وربما التوحد مع الذات
someone in life
-------------
قصة الصينيات توقفت عنها ، ربما لأنى وجدت محاذير كثيره لأستكمالها
وربما اعود اليها
احتراماتى وتحياتى
سولى وارجو أن تكون
بخير :طمنا عنـــــكم:)
norahaty
-----
أشكرك على السؤال
ومبروك على المكان الجديد
تحياتى سولى
وأرجــو ان
تكونوا بخير
إرسال تعليق