هو شاعر مصرى اجاد وصف مشاعر امرأه
اعتاد الجميع ان يمتهنها
ظنا منا انها لا تستحق منا الا الأزدراء
فكثير منا يظن ان الشرف والعفه حكرا على من اجاد
اختيار قناعه
ونتناسى قول المسيح (عليه السلام)
من كان منكم بلا خطيئه فليرمها بحجر
حينها لن نجد من الحجاره ما
يكفينا جميعا
هناك 9 تعليقات:
عزيزي سولي
لا تظن أن هدا النمودج هو فقط الدي يمتهن وينظر له بازدراء..وأنا حقا لا أعرف مادا حدث للمجتمع المصري فالمرأة في شوارعنا الآن يتم امتهانها في وضح النهار رغم أنها تكون محتشمة ولا تسبب أي اساءة لأحد..لكن تصب عليها كل اللعنات ويتم أعلان مسئوليتها عن كل المشاكل في المجتمع فهي المسئولة الأولى عن البطالة ! وزحمة المواصلات! وأنهيار الاخلاق! وعند حدوث أي شيء تجد الجميع يصرخون في وجهها "وأنتوا ايه اللي منزلكم اقعدوا في بيوتكم"!!أو "استحملوا بقى مش انتم اللي اخترتم"!! متناسين تماما إن أكثر من تسعين في المية من الستات العاملات لا يفعلون دلك باختيارهم بل ليساعدوا أزواجهم وإن منهن كثيرات أرامل ومطلقات أو ليس لهم أي عائل فمادا يجب عليهم أن يفعلوا أم ان المجتمع لا يرضى إلا بتحويلهن جميعا إلى بطلة القصيدة!
للأسف المجتمع اخلاقه فى انحدار اتحدث مع الناس جميعهم مهتمون تقاة ويعلمون الله جيدا ولكن الافعال تنافى الاقوال
تحياتى
فينك من زمان يا سولي ... انا النت عندي بطئ هشوف الفيديو واجيلك تاني ... تحياتي
انا نسيت أقولك ان القصيدة دي هايلة جدااااااااا
تحفة ... وتحس انك شايفهم هما الاتنين بيتكلموا قصادك ..
ومبروك للأهلي :)
يوما ما سيعرف كل منا ان المراه هي اساس المجتمع ويوم ما سنفهم كما فهم القدماء
كنت اتمني ان ارد علي مدونك الاخري لولا اغلاقك للتعليقات وان كن وجدت فيها نفسي
والله مش عارف ايه المتعة في علاقة بالشكل ده
افتكر انه من المهين له أكتر منها انه يدفع تمن لعلاقة بالشكل ده
سوري معلش الموضوع كله مقزز
والله ربنا هيحاسبنا على البنات دي
اللي مرمية في الشوارع
ربنا يلطف بنا جميعا
كل ماحدث أنهم فقدوا النظرة الانسانية
أصبحت المرأة صورة لكل المصائب و المحرمات
و لم يعودوا يعتقدوا أنها انسانا!
كيف حالك؟
أتمنى أن تكون بخير، طال غيابك!
شكرا للتعليقات
عزيزتى روز :
الحمد لله انا بخير
إرسال تعليق