مصفوفة حقائبي على رفوف الذاكرة
و السفر الطويل ..
يبدأ دون أن تسير القاطرة !
رسائلي للشمس ..
تعود دون أن تمسّ !
رسائلي للأرض ..
تردّ دون أن تفضّ !
يميل ظلّي في الغروب دون أن أميل !
و ها أنا في مقعدي القانط .
وريقة .. و ريقة .. يسقط عمري من نتيجة الحائط
و الورق الساقط
يطفو على بحيرة الذكرى ، فتلتوي دوائرا
و تختفي .. دائرة .. فدائرة !
ابيات من الشعر معبره الى اقصى حد
سجلتها منذ فتره وخانتنى الذاكره فى اسم الشاعر
هل نحن فعلا وريقات تسقط وينتهى الامر
بمعنى آخر هل هى أيام وتعدى و........خلاص
هناك تعليقان (2):
الموت في لوحات (1)
امل دنقل
لولا
اشكرك ولا اعرف كيف انسى أمل دنقل
اكرر شكرى واعتذارى
إرسال تعليق