أريحينى علىصدرك
لأنى متعب مثلك
دعى اسمى وعنوانى وماذا كنت
سنين العمر تخنقها دروب الصمت
وجئت اليك لاأدرى لماذا جئت
فخلف الباب أمطار تطاردنى
شتاء قاتم الانفاس يخنقنى
واقدام بلون الليل تسحقنى
وليس لدى أحباب
ولا بيت ليؤينىمن الطوفان
وجئت اليك تحملنى
رياح الشك...للايمان
فهل ارتاح بعض الوقت فى عينيك
أم امضى مع الأحزان
وهل فى الناس من يعطى
لا ثمن ...بلا دين... بلا ميزان
فاروق جويده
هناك تعليق واحد:
اختيار رائع
إرسال تعليق